كان يا مكان في ارض الجنيات هناك جنية صغيرة اسمها كلارا و كانت تلعب في الحديقة و تحلق مع العصافير و كانت هدة الجنية ملعونة من هي صغيرة الان لما كانت تبكي و جاءتها جنية الامنيات و هده الجنية مسكت الجنية الصغيرة وتدعبها و هي كانت تبكي في يدي الجنية و تمنت الجنية الامنيات ان تطيع الاوامر و لما كبرة هده الجنية اكلارا المسكينة و فيها اللعنة
وفي يوم من الايام كانت في السوق و هده المملكة كان هناك امير جميل و يحبونه الجميع و كانت الجنية كلارا لا تهتم و هي تشتر الطعام و خرجت كلارا من الزحمة و هرب الامير ايضا من الزحمة و تلاقة مع كلارا و قالت لمادا انت تحب ان تحكم المملكة و قال لها انا لا ايد ان احكم على المملك و عندما عادت الى البيت و جدت عمتها و ابنتها الشريرة و هم لا يحب كلارا و قالو لها اجليسي ولا تتحركي و جلست ولا تحركت لانها ملعونة بسحر الطاعة وكانو البنة الشريرة و عمتها يتصرفو بها متل اللعبة و عندما سمع الملك الشرير انها ملعونة بالطاعة و دبرة بخطة و امرها ان تقتل الامير باساعة التانية وعشر و هي الامير عزمها بلحفلة
وعندماجائت الساعة التانية و عشر و هو متلفت للوراء ومسكت السكين وهي لا تريد ان تقتله بل اللعنة الطاعة ووقالت لا اريد ان اقتله و سمع الامير بهدا و سجنوها و كان الامير حزين و بدءت الحفلة وهي كلارا في السجن و سمعها العصفور تبكي و خبارا اصديقائه المخاوقات العملاقة و خرجوها من السجن و الاميسوف يلبس التاج المسموم
عمه يريد ان يقتله فحط في التاج سم وقالت توقفو و قالت ارمي التاج و قال الامير لمادا قالت له انه مسمم و غضب الامير من عمه الملك و قتلوه و عاشو بسعادة و امان