أوس لــيــبــيــا
أوس لــيــبــيــا
أوس لــيــبــيــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أوس لــيــبــيــا

موقع اهديه الي اخي الشهيد اوس نحسبه كدالك
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شعر جميل عن الصداقة
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد أغسطس 04, 2013 4:48 am من طرف Admin

» فضائل شهر رمضان الكريم
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت يوليو 06, 2013 1:30 pm من طرف Admin

» احذر من كلمة (شاطر) فإن معناها سيء جدا
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين يوليو 01, 2013 5:23 am من طرف Admin

» صور ناروتو شيبودن
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين يوليو 01, 2013 5:11 am من طرف Admin

» البطل ابراهيم البحريني
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة ديسمبر 30, 2011 1:44 pm من طرف ام ساره

» هبرقر الحم
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة ديسمبر 16, 2011 4:39 am من طرف safa

» غرف نوم الاطفال رووووووووووووووووووعة
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 9:32 am من طرف فلة

»  ون بيس 492 One piece مترجمة..
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 9:16 am من طرف فلة

» صور حلويات اروبية غريبة
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 8:40 am من طرف safa

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
anwar
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
BRATZ
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
safa
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
ام ساره
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
فلة
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
lilley
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
hannah montana
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
فتاة الياسمين
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
abira
محبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_rcapمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Voting_barمحبة النبي صلى الله عليه وسلم Vote_lcap 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط أوس لــيــبــيــا على موقع حفض الصفحات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 19 بتاريخ الأربعاء مارس 01, 2023 2:29 pm
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
تصويت
سحابة الكلمات الدلالية
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 محبة النبي صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام ساره




عدد الرسائل : 68
  : محبة النبي صلى الله عليه وسلم 15781610
تاريخ التسجيل : 26/01/2009
السٌّمعَة : 0

محبة النبي صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: محبة النبي صلى الله عليه وسلم   محبة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء فبراير 17, 2010 9:56 am

محبة النبي
قوله : وعن أنس رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين " أخرجاه أي البخاري ومسلم .
قوله : لا يؤمن أحدكم أي الإيمان الواجب ، والمراد كماله ، حتى يكون الرسول أحب إلى العبد من ولده ووالده والناس أجمعين ، بل ولا يحصل هذا الكمال إلا بأن يكون الرسول أحب إليه من نفسه ، كما في الحديث : " أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شئ إلا من نفسي . فقال : والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك ، فقال له عمر : فإنك الآن أحب إلي من نفسي ، فقال : الآن يا عمر " رواه البخاري .
فمن قال : إن المنفي هو الكمال ، فإن أراد الكمال الواجب الذي يذم تاركه ويعرض للعقوبة فقد صدق ، وإن أراد أن المنفي الكمال المستحب ، فهذا لم يقع قط في كلام الله ورسوله صلى الله عليه وسلم . قاله شيخ الإسلام رحمه الله .
فمن ادعى محبة النبي صلى الله عليه وسلم بدون متابعة وتقديم قوله على قول غيره فقد كذب كما قال تعالى : ' 24 : 47 ' " ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين " فنفى الإيمان عمن تولى عن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ، لكن كل مسلم يكون محباً بقدر ما معه من الإسلام وكل مسلم لا بد أن يكون مؤمناً وإن لم يكن مؤمناً الإيمان المطلق . لأن ذلك لايحصل إلا لخواص المؤمنين .
قال شيخ الإسلام رحمه الله : وعامة الناس إذا أسلموا بعد كفر ، أو ولدوا على الإسلام والتزموا شرائعه وكانوا من أهل الطاعة لله ورسوله . فهم مسلمون ومعهم إيمان مجمل ، لكن دخول حقيقة الإيمان إلى قلوبهم يحصل شيئاً فشيئاً إن أعطاهم الله ذلك ، وإلا فكثير من الناس لا يصلون إلى اليقين ولا إلى الجهاد ، ولو شككوا لشكوا ، ولو أمروا بالجهاد لما جاهدوا . إذ ليس عندهم من علم اليقين ما يدرأ الريب ، ولا عندهم من قوة الحب لله ورسوله ما يقدمونه على الأهل والمال ، فهؤلاء إن عرفوا من المحنة ماتوا ودخلوا الجنة ، وإن ابتلوا بمن يدخل عليهم شبهات توجب ريبهم فإن لم ينعم الله عليهم بما يزيل الريب وإلا صاروا مرتابين ، وانتقلوا إلى نوع من النفاق . انتهى .
وفي هذا الحديث : أن الأعمال من الإيمان . لأن المحبة عمل القلب .
وفيه : أن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم واجبة تابعة لمحبة الله لازمة لها ، فإنها لله ولأجله ، تزيد بزيادة محبة الله في قلب المؤمن وتنقص بنقصها ، وكل من كان محباً لله فإنما يحب في الله ولأجله كما يحب الإيمان والعمل الصالح . وهذه المحبة ليس فيها شئ من شوائب الشرك كالاعتماد عليه ورجائه في حصول مرغوب منه أو دفع مرهوب منه . وما كان فيها ذلك فمحبته مع الله لما فيها من التعلق على غيره والرغبة إليه من دون الله ، فبهذا يحصل التمييز بين المحبة في الله ولأجله ، التي هي من كمال التوحيد ، وبين المحبة مع الله التي هي محبة الأنداد من دون الله لما يتعلق في قلوب المشركين من الإلهية التي لا تجوز إلا لله وحده .
قوله : ولهما عنه ـ أي البخاري ومسلم ، عن أنس رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف بالنار " وفي رواية : لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يحب المرء لا يحبه إلا لله ... إلخ .
قوله : ثلاث أي ثلاث خصال .
قوله : من كن فيه أي وجدت فيه تامة .
قوله : وجد بهن حلاوة الإيمان الحلاوة هنا هي التي يعبر عنها بالذوق لما يحصل به من لذة القلب ونعيمه وسروره وغذائه ، وهي شئ محسوس يجده أهل الإيمان في قلوبهم .
قال السيوطي رحمه الله في التوشيح : وجد حلاوة الإيمان فيه استعارة تخييلية . شبه رغبة المؤمن في الإيمان بشئ حلو، وأثبت له لازم ذلك الشئ ، وأضافه إليه .
وقال النووي: معنى حلاوة الإيمان استلذاذ الطاعات وتحمل المشاق وإيثار ذلك على أغراض الدنيا ، ومحبة العبد لله بفعل طاعته وترك مخالفته . وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم .
قال يحيى بن معاذ : حقيقة الحب في الله : أن لا يزيد بالبر ولا ينقص بالجفاء .
قوله : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما يعني بالسوى : ما يحبه الإنسان بطبعه ، كمحبة الولد والمال والأزواج ونحوها . فتكون أحب هنا على بابها .
وقال الخطابي : المراد بالمحبة هنا حب الاختيار لا حب الطبع كذا قال .
وأما المحبة الشركية التي قد تقدم بيانها فقليلها وكثيرها ينافي محبة الله ورسوله وفي بعض الأحاديث :"أحبوا الله بكل قلوبكم" فمن علامات محبة الله ورسوله : أن يحب ما يحبه الله ويكره ما يكرهه الله ، ويؤثر مرضاته على ما سواه ، ويسعى في مرضاته ما استطاع ، ويبعد عما حرمه الله ويكرهه أشد الكراهة ، ويتابع رسوله ويمتثل أمره ويترك نهيه ، كما قال تعالى : ' 4 : 80 ' " من يطع الرسول فقد أطاع الله " فمن آثر أمر غيره على أمره وخالف ما نهى عنه ، فذلك أحب الله وأطاعه أحب الرسول وأطاعه . ومن لا فلا ، كما في آية المحنة ، ونظائرها . والله المستعان .
قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى : أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن هذه الثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان . لأن وجود الحلاوة للشئ يتبع المحبة له فمن أحب شيئاً واشتهاه ، إذا حصل له مراده فإنه يجد الحلاوة واللذة والسرور بذلك ، واللذة أمر يحصل عقيب إدراك الملائم الذي هو المحبوب أو المشتهى . قال : فحلاوة الإيمان المتضمنة للذة والفرح تتبع كمال محبة العبد لله . وذلك بثلاثة أمور : تكميل هذه المحبة وتفريغها ، ودفع ضدها . فتكميلها أن يكون الله ورسوله أحب إلى العبد مما سواهما ، فإن محبة الله ورسوله لا يكتفى فيها بأصل الحب ، بل أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما .
قلت : ومحبة الله تعالى تستلزم محبة طاعته ، فإنه يحب من عبده أن يطيعه . والمحب يحب ما يحبه محبوبه ولا بد .
ومن لوازم محبة الله أيضاً : محبة أهل طاعته ، كمحبة أنبيائه ورسله والصالحين من عباده . فمحبة ما يحبه الله ومن يحبه الله من كمال الإيمان ، كما في حديث ابن عباس الآتي .
قال : وتفريغها . أن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، قال : ودفع ضدها أن يكره ضد الإيمان كما يكره أن يقذف في النار . انتهى .
قوله : أحب إليه مما سواهما فيه جمع ضمير الله تعالى وضمير رسوله صلى الله عليه وسلم وفيه قولان :
أحدهما : أنه ثنى الضمير هنا إيماء إلى أن المعتبر هو المجموع المركب من المحبتين ، لا كل واحدة فإنها وحدها لاغية . وأمر بالإفراد في حديث الخطيب إشعاراً بأن كل واحد من العصيانين مستقل باستلزام الغواية إذ العطف في تقدير التكرير ، والأصل استقلال كل من المعطوفين في الحكم .
الثاني : حمل حديث الخطيب على الأدب والأولى ، وهذا هو الجواز .
وجواب ثالث : وهو أن هذا وارد على الأصل ، وحديث الخطيب ناقل فيكون أرجح .
قوله : كما يكره أن يقذف في النار أي يستوى عنده الأمران . وفيه رد على الغلاة الذين يتوهمون أن صدور الذنب من العبد نقص في حقه مطلقاً وإن تاب منه .
والصواب : أنه إن لم يتب كان نقصاً وإن تاب فلا ، ولهذا كان المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم أفضل هذه الأمة مع كونهم في الأصل كفاراً فهداهم الله إلى الإسلام ، والإسلام يمحو ما قبله ، وكذلك الهجرة . كما صح الحديث بذلك .
قوله : وفي رواية : لا يجد أحد هذه الرواية أخرجها البخاري في الأدب من صحيحه . ولفظها : لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يحب المرء لا يحبه إلى لله ، وحتى أن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله منه ، وحتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما .
وقد تقدم أن المحبة هنا عبارة عما يجده المؤمن من اللذة والبهجة والسرور والإجلال والهيبة ولوازم ذلك ، قال الشاعر :
أهابك إجلالاً . وما بك قدرة على ، ولكن ملء عين حبيبها

المصدر كتاب فتح المجيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محبة النبي صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أوس لــيــبــيــا :: المنتدي العام :: اعرف نبيك :: ركن التوحيد والعقيدة الصحيحة في الاسلام-
انتقل الى: